ارتفع عدد قتلى الاشتباكات الدائرة خلال أسبوع بين ميليشيات من القبائل وعناصر من شرطة ليو بالقرب من الحدود الصومالية الإثيوبية إلى 35 شخصاً على الأقل معظمهم من المدنيين .
من جانبه، قال حاكم منطقة غالغادود حسين ويهليا إريفو "إن وحدة شرطة ليو شنت هجوماً مسلحاً على مدنيين أبرياء وهاجمت قرويين وقتلت رعاة غنم"، كما جرى استقبال حوالي 30 جريحاً معظمهم من المدنيين بينهم نساء وأطفال .
وأشار حاكم منطقة غالغادود إلى أن الحكومة الصومالية على علم بالاشتباكات وقد دعت الحكومة الإثيوبية وقوة الاتحاد الأفريقي في الصومال "أميصوم" إلى التدخل لحسم الأمر.