مع بدء الأزمة السورية، قامت اليابان بتكثيف تبرعاتها لمفوضية شؤون اللاجئين، وفي عام 2016، دفعت اليابان 181.6 مليون دولار لتكون ثاني أكبر دولة متبرعة بعد الولايات المتحدة الأميركية، إلا أنها امتنعت عن إعادة توطين اللاجئين في بلادها.
وقَدِم سوريون إلى اليابان عن طريق تأشيرة زيارة بمساعدة أحد الأصدقاء أو الأقرباء هناك، وتقدم 7586 سورياً بطلب لجوء، لم يقبل منها سوى ستة طلبات.
ورغم عدم منح اللجوء، تسمح اليابان للسوريين بالبقاء مؤقتاً لأسباب إنسانية .