وذالدكتور البريطاني كيث غرايمز لصحيفة "مترو" الإنجليزية: "لدينا عدد من الآليات للحفاظ على توازن مستويات السوائل كما تساعد أجهزة الاستشعار الموجودة في أدمغتنا على اكتشاف
التغيرات في حالة الترطيب، ما يؤدي إلى العطش وانخفاض التبول". وتابع: "يمكن أن تشمل أعراض الجفاف الخفيف الإصابة بصداع أو تعب أو غثيان أو جفاف الفم أو الشفتين".
ونصح غرايمز بتجنب المشروبات الغازية أو منتجات الألبان فور الشعور بالغثيان.
كما يجب على الآباء التأكد من توفر السوائل الدائم لدى الأطفال، الذين لا يكون لديهم القدرة للتعبير عن عطشهم.
وتوصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية بشرب نحو 1.2 لتر في الأيام العادية، وأكثر عندما يكون الجو حارا.