شارك
|

صباح قباني .. إعلامي ودبلوماسي من الطراز الدمشقي الرفيع

تاريخ النشر : 2015-11-25

الدكتور صباح قباني أحد مؤسسي إذاعة دمشق و أول مدير للتلفزيون السوري عام 1960.

هو ابن المناضل توفيق قباني و شقيق الشاعر نزار قباني.
ولد صباح قباني في دمشق عام 1928 و تلقى علومه الأساسية فيها في عام 1949 نال شهادة الحقوق بدمشق وحصل على شهادة الدكتوراة في الحقوق الدولية بجامعة السوربون في باريس عام 1952.
- في عام 1958 قام بتأسيس مديرية الفنون و في عام 1959 عيّن مديراً للتلفزيون في سورية حتى عام 1961.
- في عام 1962 عيّن قنصل في مدينة نيويورك لمدة 4 سنوات.
- في عام 1966 عيّن مديراً للإعلام بوزارة الخارجية في دمشق.
- في عام 1968 عيّن وزيراً مفوضاً في العاصمة الأندونيسية «جاكارتا» لمدة 3 سنوات.
- في عام 1971 عيّن مديراً لإدارة أميركا بوزارة الخارجية في دمشق.
- في عام 1974 عيّن أول سفير لسورية في واشنطن و ظل في منصبه حتى عام 1980.
- في عام 1983 استقال من عمله، ليعمل مستشاراً لعدد من المؤسسات.
- في عام 2004 كرّم الدكتور صباح قباني، في حفل افتتاح، المعرض الخامس و العشرون لنادي فن التصوير الضوئي بسورية.
- قام بإلقاء المحاضرات و الندوات الإذاعية.
- ساهم بمهرجانات التلفزيون العربي التي كانت تعقد في تونس.
- أقام معارض لصوره الفوتوغرافية منها معرض «نشيد الأرض»، «لحظات أندونوسية»، «المعرض الاستعادي».
- من هواياته «الرسم الكاريكاتوري».
- قام بترجمة كتابين لابنته الدكتورة رنا قباني بعنوان «أساطير أوروبا عن الشرق» و «رسالة إلى الغرب».
- وضع الدكتور صباح قباني أربعة كتب وكراسين. أما الكتب الأربعة فهي:
- «من أوراق العمر» الذي يرصد فيه مسيرته الحياتية،
- «كلام عبر الأيام» وهو كتاب في الفن والتراث والسياسة،
- «رضا سعيد مؤسس الجامعة السورية»،
- والكتاب الرابع وضعه لوزارة السياحة بعنوان «سورية».
أما الكراسان اللذان وضعهما د.قباني فهما «سفير جديد.. لقرن جديد» وتضمن محاضرة ألقاها في مكتبة الأسد عام 1996، وكراس باللغة الإنكليزية عن الصحفي الأمريكي «مايك ولاس» الذي وقف إلى جانب سورية ودافع عن قضاياها.
- كان الدكتور صباح قباني رساماً ومصوراً ضوئياً، أقام فيهما العديد من المعارض، إضافة إلى كونه شاعراً.


عدد القراءات: 13545

اخر الأخبار