شارك
|

إياد الريماوي...سفيرٌ آخر لللحن و الكلمة السورية

تاريخ النشر : 2016-06-11

ملحنٌ موسيقي وعازفٌ سوري, ومؤسس استديو الريماوي في دمشق، سورية.


بدأ العزف على آلة الغيتار في الثانية عشرة من عمره، وفي الرابعة عشرة بدأ بتأليف ألحانه الخاصة.


أسّس مع زملاء له فرقة “كلنا سوا” الّتي أطلقت عام 1998 ألبوم “سفينة نوح”ثم ألبوم “شي جديد” عام 1999، و”موزاييك” عام 2004، و”إذاعة كلنا سوا” عام 2008.


من خلال عمله في الفرقة، قام الريماوي بتألف وتلحين معظم الأغاني الشهيرة للفرقة، كما ساهم في الغناء والعزف ضمن الفرقة، إضافة إلى إعادة توزيع الأغاني التراثية التي أعادت الفرقة غناءها.


في عام 2001 أسس استديو التسجيل الخاص به وبدأ بتأليف الموسيقى التصويرية لمجموعة من أشهر الأعمال الدرامية العربية، ومنها “سيف بن ذي يزن”، “عربيات”، “مرايا 2006، 2011، 2013″، “جرن الشاويش”، “حارة عالهوا”، “طاش ما طاش”، “رحلة المليون”، “مطلوب رجال”، “بعد السقوط”، “الغفران”، “هوامير الصحراء”، “لعبة الموت”، “العبور”، “فتت لعبت”، “صمت البوح”، “لو”، “ضبو الشناتي”، و”قلم حمرة” و”العراب” و”الندم”, كما قام بتأليف الموسيقى للعديد من المسرحيات، مثل: أرق وكاريكاتور, وشارك إياد إلى جانب بسمة جبر بغناء “بياعة الزنبق”، كما شارك كارمن توكمه جي في غناء شارة مسلسل “ضبو الشناتي” وهي من كلمات وألحان الريماوي.


في عام 2012 كان أول فنانٍ عربي يوقّع مع شركة “سوني ميوزيك”، ليصدر ألبوم “حكايات من دمشق” الذي تضمن مختارات من أجمل أعماله في الموسيقى التصويرية,كما أصدر الريماوي في عام 2011 ألبومي الغفران، ومقدمات.


الريماوي من مواليد دمشق عام 1973، أنهى دراسته الثانوية في مدرسة ابن خلدون, وتابع دراسته الجامعية في كلية الهندسة الميكانيكية في جامعة دمشق.


عدد القراءات: 13614

اخر الأخبار